حشد غفير من المواطنين العرب والروس والأجانب وبينهم دبلوماسيون وسياسيون، حضر إلى ساحة مقر السفارة الفلسطينية في العاصمة الروسية موسكو رغم برد الشتاء، للتأكيد على التضامن مع الشعب الفلسطيني. ومع تأكيد الدبلوماسية العربية خلال هذا اللقاء على أهمية توحيد الصفوف ووقف إراقة الدماء في المنطقة بقي الموقف الروسي واضحا من ضرورة احترام قرارات الشرعية الدولية وتطبيقها بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، وتطبيق المزيد من القيود الدولية على الجانبين الإسرائيلي والأمريكي للرضوخ للشرعية. تبقى القضية الفلسطينية في الواجهة مع ارتفاع صوت التضامن العالمي مع عدالتها، ومع رفض شعبنا الخنوع والخضوع ومطالبته بأبسط حقوق الإنسان الحياة الكريمة وتقرير المصير.
Hide player controls
Hide resume playing